حمض الزيت Oleic Acid
C18H34O2
الصيغة المفصلة البنيوية : CH3(CH2)7CH=CH(CH2)7COOH
1- التسمية العامة :
الدستور البريطاني : Oleic Acid
الدستور الأمريكي و الصيغ الوطنية الأمريكية : Oleic Acid
2- الأسماء المرادفة :
Crodolene ; elaic acid ; Emersol ; Glycon ; Gorco ; Hy-phi ; Industrene ; Metaupon ; Neo-Fat ; cis-9-octadecenoic acid ; 9,10-octadecenoic ; oleinic acid ; Priolene .
3- التسمية الكيميائية و مواصفات كيميائية مساعدة :
(Z)-9-Octadecenoic acid [112-80-1]
4- الاستخدام الصيدلاني :
- عامل استحلابي .
- مادة نفوذة عبر الجلد Skin penetrant .
يُستخدم حمض الزيت كعامل استحلابي في المنتجات الغذائية و المستحضرات الصيدلانية التي تُطبق موضعياً . كما أنه يُستخدم كمعزز لنفوذ المستحضرات الصيدلانية عبر الأدمة Penetration Enhancer ، يستعمل في المضغوطات من أجل زيادة التوافر الحيوي Bioavailability كالمواد الدوائية ضعيفة الانحلال في الماء ، و يدخل في تركيب السواغ الذي يُستعمل في كبسولات الجيلاتين المليّن .
أما حمض الزيت الموسوم باليود ( 131 ) ، الهيدروجين ( 3 ) يُستعمل في التصوير الطبي Medical imaging .
5- التأثير على صحة الجسم :
يُستخدم حمض الزيت في المستحضرات الصيدلانية المُعطاة عن طريق الفم و المُطبقة موضعياً . و لقد أظهرت التجارب التي أجريت في أنابيب الاختبار بأن حمض الزيت يسبب انفجار خلايا الدم ( تحلل الدم Hemolysis ) و بناءً على هذه التجارب فإن تناول كميات كبيرة من حمض الزيت و حقنه وريدياً يؤدي إلى أضرار جسيمة بالصحة .
كما يسبب حمض الزيت تخرش الجلد بدرجة متوسطة ، و يجب عدم استعماله في المستحضرات المطبقة في العين .
و إن المقدار اليومي الذي سمحت منظمة الصحة العالمية بتناوله من أملاح حمض الزيت الكالسيومية و البوتاسيومية و الصوديومية لم يحدد من قبلها على اعتبرا أن قيمة المقدار الكلي الذي يتناوله الإنسان من هذه الأملاح ضمن الأطعمة ليست كبيرة و بالتالي فإنها لا تسبب أية أخطار صحية تُذكر .
LD50 (mouse,IV) = 0.23 g/kg
LD50 (rat,IV) = 2.4 g/kg
LD50 (rat,oral) = 74 g/kg
6- سلامة الاستعمال :
توصي دساتير الأدوية بارتداء القفازات و الواقيات العينية لدى العمل بهذه المادة .
7-التنافرات :
يتنافر مع الألمنيوم ، الكلسيوم ، المعادن الثقيلة ، محاليل اليود ، حمض الكلور الأكسجيني Perchloric و العوامل المؤكسدة .
يتفاعل حمض الزيتيني مع القلويات مشكلاً الصوابين .